توسيع مناطق الراحة الخاصة بنا، هو أكبر تحدّي نواجهه في مرحلة الطفولة والمراهقة.. ومابعد ذلك!
وعشان نوسّع منطقة الراحة نحتاج ناخذ خطوة للأمام، خطوة تضعنا في مواجهة مانخشاه ومانجهله وماليس في منطقة الراحة الخاصة بنا واللي نعرفها
زين!
هذي الخطوات هي وسيلتنا عشان نواجه التحديات اللي تواجهنا في حياتنا، عشان نتعلم ونغلط ونصلح الغلط.
اللي يحبس الانسان في منطقة راحته مو الراحة نفسها بقدر ماهو الخوف.. والخوف شعور صحي يدفعنا للحذر لكن مفروض مايمنعنا من المغامرة!
بعض الخطوات اللي قد تساعدنا في توسيع مناطق راحتنا والخروج منها لرؤية العالم من حولها:
- لا تأخذ أي شي -وظيفة أو علاقة أو مكان- كأمر مسلم به، كل شي قابل للتغيير!
- غيّر الروتين ولو بخطوات بسيطة مثل: تغيير طريق الذهاب للعمل، تغيير وقت الغداء المعتاد، اطلع السلم بدل المصعد.
- واجه خوفك. هذا مو تنظير، هذا أمر! كل ماواجهنا الأشياء اللي نخاف نسويها وسويناها راح نساهم في إطالة أعمارنا لأن الخوف يقتل الشغف والشغف هو مغزى الحياة.